وقف فريق مختص من الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني على القرية التراثية القديمة في الحراء بمحافظة ميسان بني الحارث، وقد استمع الفريق إلى شرح لمكونات القرية من منازل حجرية وطرق وأزقة جبلية تمثل النمط العمراني القديم، الذي كان يعزز التواصل الاجتماعي بين سكان القرية آنذاك.
واطلع الفريق على ما بذله السكان من جهود لترميم القرية التراثية بالحراء بني الحارث دعماً لخطط إحياء التراث القديم، وما تمثله القرية من إرث زاخر تركه الآباء والأجداد خلفهم، بما يعكس قدرتهم على التكيف مع مختلف الظروف.
وقد أشاد الفريق الزائر بجهود الحفاظ على هذا الإرث العريق بكل تفاصيله، مؤكدين أن ذلك ساهم في تحويل القرية إلى معلم سياحي تراثي بارز في المحافظة، كما سجل الفريق حاجة القرية إلى المزيد من أعمال الترميم لاستكمال برنامج التهيئة الشاملة للموقع، والذي تحيط به مزارع الورد التي تشتهر بها القرية.
واطلع الفريق على ما بذله السكان من جهود لترميم القرية التراثية بالحراء بني الحارث دعماً لخطط إحياء التراث القديم، وما تمثله القرية من إرث زاخر تركه الآباء والأجداد خلفهم، بما يعكس قدرتهم على التكيف مع مختلف الظروف.
وقد أشاد الفريق الزائر بجهود الحفاظ على هذا الإرث العريق بكل تفاصيله، مؤكدين أن ذلك ساهم في تحويل القرية إلى معلم سياحي تراثي بارز في المحافظة، كما سجل الفريق حاجة القرية إلى المزيد من أعمال الترميم لاستكمال برنامج التهيئة الشاملة للموقع، والذي تحيط به مزارع الورد التي تشتهر بها القرية.